قالت السلطات في الاكوادور ان قرويين فروا من منازلهم بعد انفجار بركان يوم الجمعة مطلقا أعمدة من الرماد الذي قد يؤثر على حركة الطيران.
وقال المسؤولون ان ثوران البركان وهو الثاني الذي يندلع في امريكا اللاتينية يوم الجمعة صاحبته انفجارات مدوية هزت الارض والنوافذ بالقرب من البركان المعروف محليا باسم تونجوراهوا على بعد 130 كيلومترا جنوب شرقي كيتو.
وأعلن مكتب الرئيس الاكوادوري في بيان أنه جرى اجلاء السكان من قريتين قرب البركان. لكن البيان لم يحدد عدد المتضررين.
وصنف بركان تونجوراهوا كبركان نشط في عام 1999 وثار بقوة في عام 2008. وهو واحد من ثمانية براكين نشطة في الاكوادور.
وقال هوجو يبيس مدير المعهد الجيوفيزيقي بالاكوادور ان اعمدة الرماد يمكن أن ترتفع "بسهولة" الى مسافة 35 الى 40 ألف قدم وهو الارتفاع الذي تحلق عليه طائرات الرحلات البعيدة.
وقال "لهذا يتوقع أن يحدث على الاقل تحويل لمسار رحلات دولية."
ومن الممكن أن تتسبب جزيئات الرماد البركاني في أضرار شديدة اذا دخلت في محركات الطائرات. وتسبب بركان في أيسلندا في تعطيل واسع للرحلات الجوية وخسائر فادحة لشركات الطيران بعد توقف الرحلات لعدة أيام في أوروبا في منتصف ابريل نيسان.
وفي جواتيمالا المضطربة جيولوجيا في امريكا اللاتينية ايضا فر سكان قرى واغلق المطار الدولي بعد انفجار بركان باكايا بالقرب من العاصمة.
www.ahlawia.com
وقال المسؤولون ان ثوران البركان وهو الثاني الذي يندلع في امريكا اللاتينية يوم الجمعة صاحبته انفجارات مدوية هزت الارض والنوافذ بالقرب من البركان المعروف محليا باسم تونجوراهوا على بعد 130 كيلومترا جنوب شرقي كيتو.
وأعلن مكتب الرئيس الاكوادوري في بيان أنه جرى اجلاء السكان من قريتين قرب البركان. لكن البيان لم يحدد عدد المتضررين.
وصنف بركان تونجوراهوا كبركان نشط في عام 1999 وثار بقوة في عام 2008. وهو واحد من ثمانية براكين نشطة في الاكوادور.
وقال هوجو يبيس مدير المعهد الجيوفيزيقي بالاكوادور ان اعمدة الرماد يمكن أن ترتفع "بسهولة" الى مسافة 35 الى 40 ألف قدم وهو الارتفاع الذي تحلق عليه طائرات الرحلات البعيدة.
وقال "لهذا يتوقع أن يحدث على الاقل تحويل لمسار رحلات دولية."
ومن الممكن أن تتسبب جزيئات الرماد البركاني في أضرار شديدة اذا دخلت في محركات الطائرات. وتسبب بركان في أيسلندا في تعطيل واسع للرحلات الجوية وخسائر فادحة لشركات الطيران بعد توقف الرحلات لعدة أيام في أوروبا في منتصف ابريل نيسان.
وفي جواتيمالا المضطربة جيولوجيا في امريكا اللاتينية ايضا فر سكان قرى واغلق المطار الدولي بعد انفجار بركان باكايا بالقرب من العاصمة.
www.ahlawia.com
No comments:
Post a Comment