وبموجب مبادرة ياسوني تتطلع الاكوادور العضو في اوبك الى الدول المانحة من اجل ان تدفع لها ملايين الدولارات سنويا مقابل عدم التنقيب في هذه المنطقة.
وتقول الحكومة ان عدم مساس النفط الذي تبلغ قيمته نحو ستة مليارات دولار سيحول دون انبعاث 410 ملايين طن من ثاني اكسيد الكربون.
وقال مورينو خلال كلمة تلفزيونية "سنكون في ايران ودبي وتركيا كي نطلب دعم هذه المبادرة.
"سوف نمضي قدما في هذا المشروع."
وتجري الاكوادور محادثات مع الدول المانحة المحتملة مثل المانيا وبلجيكا واسبانيا. ولكن ثبت صعوبة التفاوض بشأن اتفاقية ياسوني.
واستقال فاندر فالكوني وزير الخارجية السابق والذي كان مسؤولا عن المحادثات في الشهر الماضي بعد ان قال الرئيس الاكوادوري اليساري رافائيل كوريا انه لا يتعامل مع المشروع بشكل ملائم.
No comments:
Post a Comment